قصص تاريخية حقيقية PDF SECRETS

قصص تاريخية حقيقية pdf Secrets

قصص تاريخية حقيقية pdf Secrets

Blog Article

أحمد صرخ برعب. لم يستطع تصديق ما يراه. حاول الهرب من المنزل ، لكنه وجد الباب مغلقًا. حاول كسره ، لكنه لم ينجح. شعر بأن شخصًا ما يراقبه.

”. وبعد ذلك، عادا إلى سيارتهما وأكملا رحلتهما إلى كوخ صديقهما. وعندما سألهما الصديق عن الأمر، قالا له: “كنا في رحلة مغامرة”. وبالرغم من أنهما لم ينسيا تلك الليلة المرعبة، إلا أنهما عادا إلى حياتهما الطبيعية واستمتعا ببقية عطلة نهاية الأسبوع.

دخلت المستشفى فوجدت أمامي حارس الأمن، والذي لمته وعاتبته كثيرا حيث أنه كان يشاهدني ويراني عندما حدثت معي هذه الواقعة، تحدثت إليه كثيرا ولكنه تجاهلني، لم يفعل معي إلا شيء واحدا، وهو بمجرد دخولي المستشفى اعتلت وجهه ابتسامة عريضة، ولكنه لم يتفوه معي بكلمة واحدة على الإطلاق، على الرغم من حديثي الطويل معه، صراحة لقد انفعلت عليه لدرجة أنني سببته ببعض الكلمات.

توقف فهد ليتحقق من الأمر، وخرج من شاحنته ليجد رجلاً يقف بجانب الشاحنة الأخرى، يبدو عليه التعب والإرهاق.

وبعد مرور ثلاثة أيام جاءني أخي وأراد الذهاب معي لمحاسبة من فعل بي ذلك، أخذته ووصلت به للشارع نفسه، وعند الباب الخلفي للمستشفى وجدت ما أدهشني، لقد كان الباب طغى عليه الصدأ وأسدلت الأشجار عليه، أخبرته قائلا: “لقد ضربت هنا، ودخلت المستشفى من هذا الباب”

كانت العائلة تعلم بأن جون لا يمكن أن يعيش لفترة طويلة، وكانوا يحاولون جميعًا قضاء وقتهم معه بأفضل شكل ممكن. ولكن في يوم من الأيام، توفي جون أثناء نومه.

عذراً ، الصفحة التي تبحث عنها غير متاحة,يمكنك المحاولة مرة أخرى باستخدام أداة البحث أو استكشف المزيد من المحتوى الرائع أدناه.

وبعد بضعة أيام، اكتشفت أن هناك روح شريرة تحاول السيطرة على القلعة وترويع سكانها. وحاولت الأميرة التصدي لهذه الروح الشريرة بكل قوتها، لكنها لم تنجح في ذلك.

فجأة، سمع فهد صوتًا غريبًا قادمًا من خارج الشاحنة. خرج فهد من الشاحنة ليكتشف أن هناك كيانًا غامضًا يقف أمامه.

بعد تلويح أردوغان بالتدخل.. سجال تركي إسرائيلي وتذكير بمصيري صدام وهتلر

وكان الكثيرون يحبونها ويتمنون العيش بجوارها، لكن بعض الأشخاص كانوا يحسدونها على جمالها وعلى حياتها المرفهة في القلعة.

كان المنظر مخيفًا، فبدأ الجميع يركض من شدة الخوف. أما أنا، فتسمرت في مكاني لا أدري ماذا أفعل. اتجه هذا الدخان الأسود إلي واخترقني لأسقط أرضًا على الفور. بعدها أفقْت فوجدت نفسي في مستشفى.

“أحمد؟ أحمد؟ ماذا حدث؟ هل أنت بخير؟ أحمد؟ أحمد؟ أجبني! أجبني!” سمع صوت زوجته يبكي من الهاتف. لم يستطع أن يجيبها. كان ميتًا.

رأت الفتاة أنواعا غريبة من الحيوانات الضارية سوداء اللون تطاردها، تريد قصص رعب حقيقية mp3 أن تنال منها بالمنام، كانت الفتاة لا تهنأ بنوم ولا تستطيع أن تشعر بالأمان كسابق عهدها، ندمت أشد الندم على قراءتها لمثل هذه الأشياء التي لم تنجي من خلفا سوى إرهاق قلبها وزهق روحها.

Report this page